تواجه شركة "ديزني" دعوى قضائية تتهمها بالتمييز ضد النساء، عبر دفع أجور ضئيلة للموظفات مقارنة بزملائهن.
ورُفعت الدعوى القضائية نيابة عن امرأتين زعمتا أن شركة "ديزني" لا تملك آلية داخلية تضمن عدم دفع أجور أقل للنساء مقارنة بزملائهن، مقابل القيام بالعمل نفسه.
في المقابل، تنفي "ديزني" هذه المزاعم، وتصفها بأن "لا أساس لها".
وأفاد موقع "فرايتي"، أمس الأربعاء، بأن المحللة المالية، لاروندا راسموسين، عبرت عن اعتراضها لقسم الموارد البشرية في "ديزني"، بعد اكتشافها أن 6 رجال يؤدون عملها نفسه ويتقاضون أكثر مما تتقاضى. وقدرت أن الفوارق في الأجور تراوحت بين 16 ألفا و40 ألف دولار أميركي سنوياً.
ورُفعت الدعوى القضائية نيابة عن امرأتين زعمتا أن شركة "ديزني" لا تملك آلية داخلية تضمن عدم دفع أجور أقل للنساء مقارنة بزملائهن، مقابل القيام بالعمل نفسه.
في المقابل، تنفي "ديزني" هذه المزاعم، وتصفها بأن "لا أساس لها".
وأفاد موقع "فرايتي"، أمس الأربعاء، بأن المحللة المالية، لاروندا راسموسين، عبرت عن اعتراضها لقسم الموارد البشرية في "ديزني"، بعد اكتشافها أن 6 رجال يؤدون عملها نفسه ويتقاضون أكثر مما تتقاضى. وقدرت أن الفوارق في الأجور تراوحت بين 16 ألفا و40 ألف دولار أميركي سنوياً.
يذكر أن المسؤول الإبداعي في "ديزني" و"بيكسار"، جون لاسيتر، اضطر إلى التنحي، العام الماضي، بعد اتهامه بالتحرش الجنسي بموظفات سابقات. واعتذر لاسيتر في بريد إلكتروني عن توزيعه "العناق غير المرغوب فيه" على الموظفات.