ما الذي دفع المغنية اللبنانية إليسا إلى تصوير أغنيتها "حالة حب" بعد عامين من صدور ألبومها؟ وهل كانت هدية عيد العشاق تليق بجمهور ملكة الإحساس؟
في غرف ضيقة، في أحد فنادق بيروت، صورت إليسا أغنيتها "حالة حب" بأجواء تبدو بدائية قياسًا إلى عالم الكليبات المُذهل الذي نشاهده اليوم.
مشاهد باهتة، كانت إليسا بغنى عنها وهي التي تحاول البقاء على قمة المبيعات بأعمالها، ومنصّات الاستماع لسبب بسيط أن ميزانية الـ"كليب" الجديد بدت متواضعة جداً، ويبدو أن شركة "الهاتف" الراعية التجارية للأغنية المُصورة خفضت أيضاً من ضخ المال في خزينة الشركة السعودية وصنّاع الكليب المفترض أنه "حدث" مفاجئ أقله لمتابعي إليسا، لكنه خيَب التوقعات.. وظهر في تفاصيله أقرب إلى صُور بدائية التقطت بكاميرا يدوية، دون مؤثرات صوتية او تقنية من المفترض أن يلم بها فريق عمل اليسا، المأخوذة بالعالمية ..!
"كليب" حالة حب، لا يحمل جديداً، إليسا تواجه حبيبًا وسيمًا جداً، متيمًا بها إلى حد الجنون، تختار ليلة زفافها تحت شتاء مدينة بيروت.. مشهدية دأبت صاحبة "عبالي حبيبي" نقلها إلى جمهورها في معظم سيناريوهات أغنياتها المُصورة، تجسد رؤية العروس الحالمة والعريس المرهون بساعة يدّ وهاتف خلوي "لزوم الدعاية" أمام عيون كاميرا مغطاة باللون وأجواء زهرية تتصل بوضوح او تُكمل في ذهن المُخرج CONCEPT غلاف الألبوم الذي عنّون الأغنية، مروراً بالمرايا التي طبعت الصور الخاصة في الألبوم نفسه وصولاً إلى المكان ذاته الذي نُفذ فيه الكليب.
حكاية لا تعتبر جديدة لفنانة تملك حجم وجمهور إليسا، وهو يزيد عن ثمانية ملايين متابع على صفحتها "تويتر" وتصوير فاشل جداً لحكاية سئمها حتى جمهور إليسا نفسها في الدلالة على الحب والعشق، أبعد إليسا عن نجاح الأغنية التي حققت حوالي 45 مليون مستمع على موقع يوتيوب حتى اليوم، ربما استحقت هذا المركز نظرا لتقنيات اللحن التركي الذي صُبغ بكلمات مصرية جيدة وكان من الأجدى ألا تُصور بطريقة الكليب الضعيف.
إقرأ أيضاً:إليسا النجمة الأقوى في "روتانا"؟
في غرف ضيقة، في أحد فنادق بيروت، صورت إليسا أغنيتها "حالة حب" بأجواء تبدو بدائية قياسًا إلى عالم الكليبات المُذهل الذي نشاهده اليوم.
مشاهد باهتة، كانت إليسا بغنى عنها وهي التي تحاول البقاء على قمة المبيعات بأعمالها، ومنصّات الاستماع لسبب بسيط أن ميزانية الـ"كليب" الجديد بدت متواضعة جداً، ويبدو أن شركة "الهاتف" الراعية التجارية للأغنية المُصورة خفضت أيضاً من ضخ المال في خزينة الشركة السعودية وصنّاع الكليب المفترض أنه "حدث" مفاجئ أقله لمتابعي إليسا، لكنه خيَب التوقعات.. وظهر في تفاصيله أقرب إلى صُور بدائية التقطت بكاميرا يدوية، دون مؤثرات صوتية او تقنية من المفترض أن يلم بها فريق عمل اليسا، المأخوذة بالعالمية ..!
"كليب" حالة حب، لا يحمل جديداً، إليسا تواجه حبيبًا وسيمًا جداً، متيمًا بها إلى حد الجنون، تختار ليلة زفافها تحت شتاء مدينة بيروت.. مشهدية دأبت صاحبة "عبالي حبيبي" نقلها إلى جمهورها في معظم سيناريوهات أغنياتها المُصورة، تجسد رؤية العروس الحالمة والعريس المرهون بساعة يدّ وهاتف خلوي "لزوم الدعاية" أمام عيون كاميرا مغطاة باللون وأجواء زهرية تتصل بوضوح او تُكمل في ذهن المُخرج CONCEPT غلاف الألبوم الذي عنّون الأغنية، مروراً بالمرايا التي طبعت الصور الخاصة في الألبوم نفسه وصولاً إلى المكان ذاته الذي نُفذ فيه الكليب.
حكاية لا تعتبر جديدة لفنانة تملك حجم وجمهور إليسا، وهو يزيد عن ثمانية ملايين متابع على صفحتها "تويتر" وتصوير فاشل جداً لحكاية سئمها حتى جمهور إليسا نفسها في الدلالة على الحب والعشق، أبعد إليسا عن نجاح الأغنية التي حققت حوالي 45 مليون مستمع على موقع يوتيوب حتى اليوم، ربما استحقت هذا المركز نظرا لتقنيات اللحن التركي الذي صُبغ بكلمات مصرية جيدة وكان من الأجدى ألا تُصور بطريقة الكليب الضعيف.
إقرأ أيضاً:إليسا النجمة الأقوى في "روتانا"؟