حاولت الطبيبة السورية أماني بلّور من خلال كتابها الصادر أخيراً بالإنكليزية تسليط الضوء على معاناة أهالي الغوطة الشرقية، بهدف إيصال الصوت عسى أن يتحرك العالم.
يتعرّض المتحف البريطاني ومعظم المؤسسات الأوروبية التي تحتفظ بمقتنيات اكتسبتها خلال فترة الاستعمار، لضغوط متزايدة، لإعادة القطع الأثرية إلى بلدانها الأصلية.