يُحيي المسيحيون من الطوائف التي تتّبع التقويم الشرقي عيد الفصح في غزة اليوم، في حين أنّ درب جلجلتهم مستمرّ وسط الحرب الإسرائيلية المتواصلة لليوم الـ212.
أعاد حادث جرح 11 شخصاً بانفجار قنبلة من مخلفات الحرب في مدينة أوباري جنوب ليبيا إلى الضوء قضية استمرار خطر هذه المخلفات التي تشمل تهديداتها العاصمة طرابلس.
يعيش غالبية سكان غزة في حالة من الفقر المدقع بعد سبعة أشهر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، وتوقف الأعمال، وتدمير المؤسسات التجارية ومنع الحركة.
تهجير أهالي غزة لم يتوقف منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على امتداد 365 كيلومتراً مربعاً تمثل مساحة القطاع