يشبّه رسام الجداريات عمر الهمزي الرسم في الفضاء العمومي "برياضة تعلم الإنصات للناس"، وهو واحد من الفنانين الذين اختاروا جدران المباني للتعبير عن أنفسهم، ما غير وجه مدن مغربية عدة، كالرباط والدار البيضاء، في السنوات الأخيرة. ترافق هذه اللوحات الضخمة المنتصبة على الجدران المارة في عدد من شوارع العاصمة