سيدة فلسطينية من قطاع غزة يلقبها جيرانها بـ"امرأة العاجز"، فزوجها الكفيف لا يستطيع إعالة أسرتهما المكونة من 10 أفراد وهم يعانون من أوضاع اقتصادية صعبة، في انتظار انتهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
مستشفيات قطاع غزة هدف لقصف الاحتلال، فمنذ بدء الحرب الإسرائيلية في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 خرج ما يقارب 32 مستشفى ومركزاً صحياً عن العمل في مناطق متفرقة من القطاع، وازداد الأمر صعوبة بعد فرض الاحتلال حصاراً خانقاً وإغلاقاً للمعابر ومنعاً لدخول المستلزمات الطبية والديزل اللازم لعمل
نظم أطفال نازحون في مستشفى شهداء الأقصى، في مدينة دير البلح، وسط القطاع، فعالية للتعبير عن فقدانهم فرحة العيد، واستقبالهم العيد بالحزن الشديد لما فقدوه. الأطفال النازحون رفعوا خلال الفعالية شعارات من بينها "أين حقوق الأطفال الفلسطينيين التي كفلتها المواثيق الدولية؟".
تقوم النازحة الفلسطينية ريهان شراب بطهي كعك العيد فوق ركام منزلها المدمر في خانيونس جنوبي قطاع غزة، في ظل غياب كافة مظاهر عيد الأضحى المبارك. تؤكد ريهان شراب أن الحرب نغصت على أهالي قطاع غزة فرحة عيد الأضحى هذا العام، متمنية توقف الحرب سريعا. ومع ذلك، تعتزم هذه النازحة توزيع كعك العيد على جيرانها
مسافات طويلة يقطعها أحمد الشنبري مع أطفاله بحثاً عن الماء في مخيم جباليا في ظل تفاقم أزمة المياه الصالحة للشرب في قطاع غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلي عليه منذ أكثر من 250 يوماً.