ميزات فريدة لوسائل النقل الكهربائية مقارنة بالعاملة على الوقود

في ظل الحصار الخانق ونقص الوقود المستمر في قطاع غزة، يجد السائقون أنفسهم مجبرين على اتخاذ إجراءات غير تقليدية لضمان استمرار حياتهم اليومية. يدرك السائق الفلسطيني خالد أبو ركبة المخاطر الجسيمة المترتبة على استخدام زيت الطهي كبديل للسولار، بما في ذلك انخفاض أداء المحرك وزيادة الانبعاثات الضارة، فضلاً

انضمّ عمّال تطبيقات يمثلون أكثر من 100 ألف سائق معتمدين في 20 دولة لمقاطعة محطات الوقود التي تحمل علامة شيفرون التجارية، بما في ذلك "تكساكو" و"كالتكس"، كونها تدعم إسرائيل، وذلك تضامناً مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لإبادة جماعية بنيران الجيش الإسرائيلي.

دفعت أزمتا نقص الكهرباء والغاز في قطاع غزة عائلة فلسطينية لتصنع فرناً طينياً بدائياً للطهي، ودخلت الهدنة المؤقتة في قطاع غزة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي حيز التنفيذ بحلول الساعة السابعة من صباح الجمعة (24/11/2023). وكانت المستشفيات في غزة ومرافق توزيع المياه والصرف الصحي تواجه

سُمح، اليوم الأحد، للأمم المتحدة بنقل وقود من مخازن الوقود المجاورة للحدود المصرية الفلسطينية، ولم يُعرف بعد ما إذا كانت ستدخل إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري. ودخلت إلى قطاع غزة، أمس السبت، شاحنات محدودة من المساعدات الإنسانية بإشراف الأمم المتحدة، عبر معبر رفح الحدودي مع مصر، باستثناء الوقود.