يبدو أن الشركات الأميركية تخفي مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على فرص عمل البشر لديها رغم تخليها عن 4600 وظيفة منذ مايو/أيار الماضي. التفاصيل في هذا التقرير.
خلافا للانطباع السائد على نطاق واسع، ليس على غالبية الموظفين في العالم أن يقلقوا على فرص العمل بسبب الذكاء الاصطناعي، لأن البشر ما زالوا أرخص بالنسبة للشركات.
رفعت منصة إكس للتواصل الاجتماعي، الاثنين، دعوى قضائية ضد مجموعة ميديا ماترز المعنية بمراقبة وسائل الإعلام، متّهمة إياها بالتشهير بالمنصة، بعد نشرها تقريراً ذكر أن إعلانات لعلامات تجارية كبرى ظهرت إلى جانب منشورات تروج للنازية.
تمثل دبلن إحدى أهم مراكز التكنولوجيا في العالم، ما يجعلها تعيش مفارقة غريبة بالتزامن مع عملية طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على غزة، فهي تحتضن شركات تكنولوجيا تدعم إسرائيل، بينما هي عاصمة لدولة مؤيدة للشعب الفلسطيني.
تزايدت المخاوف الأميركية من تطورات الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تطيح كثيراً من الوظائف، ليس فقط في مجال العمالة العادية "الياقات الزرقاء"، بل يمكن أن تمتد لذوي "الياقات البيضاء" من المديرين والمتخصصين.