خرجت مسيرات حاشدة في أنحاء إيران، اليوم الجمعة، إحياء ليوم القدس العالمي، وسط تشييع جثامين قتلى الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق
من المقرر أن يبدأ تطبيق الاتفاق الإيراني ـ السعودي بعد أكثر من شهر بقليل، وسط رهانات كثيرة عليه، داخل البلدين وفي الإقليم، وفي ظلّ آمال قليلة حول احتمال تطوره ونجاحه.
تتسع دائرة الرفض للهجمات الإيرانية المتكررة على محافظات إقليم كردستان، والتي أوقعت أخيراً 18 قتيلاً و62 جريحاً، بينهم نساء وأطفال، إذ أقدم مواطنون من محافظة النجف (جنوباً) على حرق العلم الإيراني، وترديد شعارات منددة بها.
قال مسؤول عراقي في بغداد لـ"العربي الجديد"، تعليقاً على قضية قنصليتي إيران بالنجف وكربلاء، إن "هذه أطول فترة إغلاق لبعثة دبلوماسية إيرانية منذ عام 1980"، في إشارة إلى اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، وطرد العراق للسفير الإيراني وإغلاق السفارة
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
براء الشمري
محمد علي
13 ديسمبر 2019
عوني القلمجي
كاتب وسياسي عراقي رئيس التحالف الوطني العراقي سابقا
وصف الثوار العراقيون استقالة رئيس الحكومة، عادل عبد المهدي، بمسرحية بائسة وخدعة. وأكدوا، في بيان، أنهم لن يغادروا ساحات التحرير في المدن العراقية الثائرة قبل تحقيق مطالبهم كاملة، وأهمها تقديم عبد المهدي وأعضاء حكومته إلى المحاكم بتهمة القتل العمد.
أظهرت مواقف المرجعية الدينية العليا في النجف والداعمة للحراك الاحتجاجي في العراق الذي انطلق منذ نحو شهرين اختلافاً كبيراً مع التوجهات الإيرانية، وتحديداً مكتب المرشد الإيراني، علي خامنئي، الذي يعاني حلفاؤه اليوم من ارتباك غير مسبوق على المستوى
كانت مدن الجنوب العراقي ساحة لأكبر عمليات القمع منذ انطلاق التظاهرات في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ليُسجَل سقوط ما يزيد عن 30 قتيلاً ومئات الجرحى، أمس، معظمهم في ذي قار، في وقت دخلت فيه العشائر على خط الاحتجاجات.