سمحت السلطات الجزائرية لحزب جبهة التحرير الوطني، أكبر الأحزاب الموالية للسلطة، بعقد مؤتمره العام نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، بعد فترة من المماطلة، ما يسمح بتسوية الأوضاع الداخلية للحزب.
يشرح الباحث الفلسطيني، عبد القادر ياسين، مآلات ما وصلت إليه القضية الفلسطينية في حوار مع "العربي الجديد"، انطلاقاً من خلفيته كأحد المتضررين من نكبة عام 1948.
تبرز في الجزائر ظاهرة طارئة على منحى الفساد، إذ يتضح تورط عائلات بأكملها لكبار المسؤولين في الدولة، في المشاركة في نهب المال العام، واعتبار الدولة مغارة سائبة، وهي ظاهرة لم تكن واضحة بهذا الشكل قبل عام 2000.
أُلحق وزير جديد في حكومات الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة بالسجن، ليصبح بذلك الوزير رقم 32 الذي تتم ملاحقته قضائياً، والـ25 الذي يقبع في السجن من وزراء بوتفليقة، بتهمة التورط في قضايا فساد مالي وسياسي واستغلال المنصب ونهب المال العام.
وجدت القيادات الجديدة لحزبي السلطة بالجزائر "جبهة التحرير الوطني" و"التجمع الوطني الديمقراطي" في الظروف والتحولات السياسية التي تعرفها البلاد فرصة للتنصل من مواقف حزبيهما وإلقاء تبعاتها السياسية على القيادات السابقة في دعمها سياسات الرئيس السابق، عبد
لعل المناضل اللبناني، محسن إبراهيم، أراد الرحيل قبل أن ترى عيناه الفصل الأخير في صراع الطوائف في بلاده، بعدما ناضل في سبيل القضايا الكبرى سبعين سنة. صاحب تجربة جعلته خزينة أسرار الحياة السياسية اللبنانية، ومستودع أسرار المفاوضات السرية في أوسلو
أثار سماح السلطات الجزائرية لاثنين من أكبر أحزاب السلطة بعقد مؤتمريهما العامين لإعادة انتخاب قيادات جديدة بديلة للقيادات الموجودة في السجن، جدلاً في الجزائر. وقد طرحت تساؤلات عما إذا كانت السلطة السياسية الجديدة بصدد إعادة تدوير هذين الحزبين لصالح
يخيم الهاجس لدى الطبقة السياسية التي تحكم الجزائر حالياً من رموز النظام السابق، فيما لا يعرف إذا كانت الأزمة ناجمة عن صراع داخل مجموعات حاكمة متشابهة، أم بين نظامين، سابق وجديد.
أصدرت عائلة الناشط السياسي المصري، رامي نبيل شعث، بياناً، مساء أمس الأحد، تستنكر فيه قرار السلطات المصرية إدراج رامي على قوائم الكيانات الإرهابية لمدة خمس سنوات، على خلفية القضية المزعومة إعلامياً بـ"خلية الأمل"، من دون السماح لهيئة الدفاع بدحض