تعتبر جرائم الإخفاء القسري من الأخطر في التصنيفات الدولية، خاصة إذا كانت ممنهجة، وهو ما يحصل في ليبيا، حيث تشير تقارير إلى وجود 2000 مخفي قسري على الأقل
يشاهد رعاة مواشٍ ومربوها في ليبيا مصادر رزقهم تتبخر بين أيديهم بسبب تفشي مرض الجلد العقدي وفيروس الحمى القلاعية. وكانت السلطات اتخذت تدابير لكنها لم تثمر.
تنشط الأجهزة الأمنية في ليبيا في متابعة ملف الجرائم الجنائية السابقة عبر اعتقال متهمين فارين في مختلف أنحاء البلاد، وبعض الجرائم عمرها أكثر من 10 سنوات.