يواجه اليمن تحديات زراعية متعددة خاصة مع اشتداد أزمة البحر الأحمر وتأثيره على المنتجات المتوافرة في الأسواق. وتدور المساعي حول زيادة الإنتاج في عدد من المناطق
عاودت جماعة الحوثيين تهديداتها التي تشمل هذه المرة الوعيد بشن هجمات بحرية على بعض الجزر، على الرغم من استمرار المفاوضات مع السعودية، والتي تقيّد الحوثيين وتمنعهم من تكرار الهجمات على المملكة.
خلال الأسابيع الماضية، هطلت أمطار غزيرة على غالبية المحافظات اليمنية، وأوردت إحصائيات رسمية وفاة العشرات، كما سجلت أضرار بالغة في المساكن والأراضي الزراعية والبنية التحتية نتيجة السيول
تزدهر مخبوزات "اللحوح" في اليمن خلال شهر رمضان، ما يجعلها مصدر رزق الكثير من الأسر، التي تستفيد من هذا الموسم في الحصول على عائدات مالية تعينهم على ضيق العيش.
يمعن الحوثيون في طمس الملامح المدنية لصنعاء التي كانت مدينة للتنوع وغيرها من المحافظات. يكلفون "حراس فضيلة" بخوض معارك مختلفة ضدّ السكان، أساسها خنق الحريات العامة والشخصية
ضاعفت الأمطار الوضع الإنساني المتدهور في اليمن جراء الحرب بعد جرف أكثر من 2500 مسكن بشكل كلي أو جزئي، وهو ما جعل الحكومة الشرعية تطالب الأمم المتحدة بإرسال الفرق الإغاثية والإنسانية للمدن المتضررة وتقديم المساعدات الطارئة.
لم توفّر الحرب الدائرة في اليمن زراعة البنّ، غير أنّ تلك الثمار تحافظ على صيتها الطيّب حول العالم. ويبدو أنّ ثمّة توجّهاً إلى إعادة إحيائها رغم المعوّقات التي تختلف طبيعتها