أعلن مظلوم عبدي قائد "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، التي تسيطر على مساحات واسعة شمال شرق سورية أنه منفتح على الحوار مع الجميع و"في مقدمتهم النظام السوري".
فجر تعديل هيئة التفاوض السورية المعارضة لنظامها الداخلي، وأبرزها زيادة المدة المحددة لتكليف قيادة الهيئة، لتصبح عامين بدل عام واحد، خلافات داخل الهيئة.
من التجنّي عدم الاعتراف بما قدّمته تركيا للاجئين السوريين، ومطالبتها بأن تتحمّل فوق طاقتها، غير أنه مطلوب منها أيضًا أن تبادر للعمل من أجل معالجة هذا الملف.
يمثل تقارب أنقرة مع دمشق ودعمها المعارضة السورية معضلة كبيرة لتركيا، خصوصاً أن المعارضة، خاصة المسلحة منها، تدرك جيداً أن تقاربهما المحتمل يعني نهايتها.