كاتبة من غزة
خرجت من البيت أرتدي خوفي وقلقي وأملي، وأقنعني أن ثمة ضوءٍ سيبزغ على وجه المخيم، أجل سنصلي العيد، ونحتفل ولو بقدر يسير من الأمل.