أمام المنخرِطين في المجال الثقافي مسؤولية كبيرة في إعادة المروية الفلسطينية أدباً وفنّاً، بعدما سيطرت الماكينة الإعلامية الصهيونية على الرأي العام العالمي لعقود. وأتصور أن من الضرورة الإيمان بالثقافة أداةَ مقاومة ومدعاةَ حياة ووجود للقضية الفلسطينية.