حسام الدين درويش

حسام الدين درويش

باحث ومحاضر في الفلسفة والفكر العربي والإسلامي. يعمل باحثاً في مركز الدراسات الإنسانية للبحوث المتقدمة "علمانيات متعددة: "ما وراء الغرب، ما وراء الحداثات" في جامعة لايبزغ، ومحاضراً في قسم الدراسات الشرقية، في كلية الفلسفة، في جامعة كولونيا في ألمانيا. حائز على شهادة الدكتوراه من قسم الفلسفة في جامعة بوردو ٣ في فرنسا. صدر له عدد من الكتب والمؤلفات، وينشر باللغتين العربية والانكليزية. يعرّف عن نفسه بالقول "لكلّ إنسان صوت وبصمة، ولكلّ شيء قيمة ومعنى".

مقالات أخرى

عدم وجود اعتذارات حقيقية يضعف فُرص تقبلها أو حتى قبولها، وعدم وجود استعدادٍ كبيرٍ لتقبّل الاعتذارات أو قبولها، يضعف إمكانية أو احتمال وجودها

26 يونيو 2024

من حقِّ الجميع أن يُخطئ، لكن الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه هو أقلّ ما يُمكن فعله في معظمِ الحالات، وربّما كلّها، دون أن يعطي هذا الحق بتجاوز الخطأ.

12 يونيو 2024

دعا المستشار الديني لرئيس الجمهورية المصريّة أسامة الأزهري إلى "المناظرة الكبرى"، بينه من جهة، وبين أعضاء مركز "تكوين" من جهة أخرى. هنا وجهة نظر حول الأمر.

31 مايو 2024

يمكن للصور أو الأحكام النمطية المسبقة السائدة عن الآخرين أن تكون صحيحةً، لكن يبقى من غير المقبول غالباً إصدار مثل هذه الأحكام علناً أو في المجالِ العام.

15 مايو 2024

يرى الناس أنّهم أمام تخييرٍ من نوع "إمّا المصلحة وإمّا المبادئ" ولا يواجهون الأمر عادةً، مواجهةً وصريحةً، بل يلتفون على المسألة محاولين جمع المجد من طرفيه.

01 مايو 2024

سبق لمدونة "محاورة" أن استضافت الكاتبين ماهر مسعود من سورية وشريف مبروكي من تونس للحديث حول مسألة الهوية. الباحث حسام الدين درويش يساجل ما كتباه في نصوصهما

17 ابريل 2024

الإسرار، بمعنى كتم السر، يسلّط الأضواء على ذلك السر، في حين أنّ الإسرار، بمعنى الإفصاح عن السر، يسمح بكتم الكثير مما يتعلّق بذلك السر.

03 ابريل 2024

قوي الشخصية فقط هو من يقبل أن يبدو، أحيانًا، في أعين الآخرين ضعيفًا. هذا ما فعله معي صديقي الطفل ياسين حين سمح لي بأن أسبقه في صعود الأدراج.

20 مارس 2024

إنّ تحويل الصراعات أو تحوُّلها إلى صراعات وجودية أو أخلاقيةٍ يجعلها تفقد سياسيتها، ويحوّل تلك الصراعات إلى قضايا يمكن التضحية بكل شيءٍ، حرفيًّا، في سبيلها.

06 مارس 2024

كما تعلم، على الأرجح، نحن الألمان لدينا علاقةٌ خاصةٌ مع اليهود. إن "الحل النهائي" الذي اقترحه هتلر، أي المحرقة، لا يزال في عظامنا.

21 فبراير 2024