يتطابق قتل الجزائري جمال بن اسماعيل مع رأي غوستاف لوبون أنّ الجماعة تنقاد وراء مؤثّر قويّ، وتحريض عنيف يتنافى والقيم الانسانيّة وحقوق الإنسان، وأنّ الأفراد يتحوّلون إلى قضاة وجلّادين باسم إجماع الجماعة، ويشكّلون محكمة تقرّر القتل من دون حاجة إلى حكم.