وصل الأمر بالسيسي إلى الدعوة إلى تنشيط السياحة اليابانية في مصر، متجاهلا أنه اعترف أن الطائرة الروسية أسقطت بعمل إرهابي، وأن سياحاً مكسيكيين قتلوا على يد الجيش المصري، وأن الطالب الإيطالي، جوليو ريجيني، قتل بيد الداخلية المصرية.