بشأن موقفه من ولاية الفقيه، بدّل الخميني رأيه خمس مرات، فكان في البداية ضد ولاية الفقيه، لكنّه في النجف تحدّث عن ولاية الفقيه. وفي باريس، تحدّث عن سيادة الشعب، وأمام البرلمان تحدّث عن نظارة الفقيه، وأخيراً قال بولاية الفقيه المطلقة.