إذا كان الجسد يخضع للمنطق البيولوجي الذي يحدّد مراحل تطوّره حسب تقدّم سنوات العمر، تظل الروح مترفعة عن المقاربات المؤسّسة على الملاحظة وتحظى بالسمو والرفعة
يحتاجُ النضال الشعبي الفلسطيني إلى مواكبةٍ واحتضان من طرف الشارع العربي لمنح الدعم الفعلي والملموس من أجل الصدع بالحق والنهوض بالواجب التاريخي نحو الأمة.
في حضورِ الآخرين يتحدّد حضور الذات بالوظيفة الحيوية التي تؤدّيها وبالقيمة المضافة التي تقدّمها، فتكتسب احترامها وكرامتها وسرّ استمرارية بقائها في الوجود.