أمس، كان معاذ الكساسبة الضحية، لكنه لم يكن الأول في قائمة ضحاياهم الطويلة والمضنية، ولا أعتقد أنه الأخير أيضاً، فسكينهم لم تجف بعد من ذبح الصحافي الياباني كينجي غوتو قبل أيام.