بمواجهة التداعيات التي تركتها كورونا على حملته الانتخابية، يبدو الرئيس الأميركي، ترامب، وفيا لأساليبه التي جاءت به إلى كرسي الرئاسة في 2016، ولكن هل ستنفعه فعلا هذه المرة، أم سيضطر لتغيير استراتيجيته الإعلامية في انتخابات نوفمبر المقبل؟