لم يفوّت فيلسوف التفكيك الفرنسي جاك درّيدا فرصة للتعبير عن قرابته الفكرية مع صديقه الخطيبي، وإعجابه بمنجزاته، كما يتجلى ذلك في هذه الشهادة التي قرأها درّيدا في إحدى الندوات، واستخدمتها دار "لا ديفيرانس" الباريسية كفاتحة لأعمال الخطيبي الروائية والسردية الكاملة.