النجم الهوليودي يبلغ اليوم من الشهرة درجة لم يكن ليحلم بها الإسكندر المقدوني ولا هارون الرشيد، كما أن المكائد والمؤامرات التي تحاك في كواليس هوليود لا تقل خبثاً عما كان يخشاه الملوك من دسائس في أروقة القصور.