لا فرق بين العام والخاص للفلسطيني في القدس، خصوصية الفرد وحريته منتهكة ومراقبة، تُعريه عنصرية المحتل وهمجيته على الحواجز وفي الأزقّة، بحجة الأمن.
يخوض فتية القدس وطلبتها انتفاضتهم لوحدهم، يواجهون المُحتل بالحجارة والزجاجات الحارقة والألعاب النارية، بعد أن تبيّن أن للأخيرة، الأكثر حضوراً هذه الأيام، وقعاً كبيراً في ترهيب "الجيش الذي لا يُقهر".