في أولى مقالاته لـ"لعربي الجديد"، يعود الناقد المغربي عبد الفتاح كيليطو، إلى الفترة التي قرأ فيها "عميد الأدب العربي" (ذكرى ميلاده اليوم) وكان لا يزال تلميذاً، وإلى الطريقة التي تلقّى فيها أدبه وخطابه النقدي، مبيّناً تبجيل حسين المفرط للأدب الأوروبي.