ككل المنفيين يعيش الفنان التشكيلي الفلسطيني-السوري هيسم شملوني على وقع ما حمله معه في ذاكرته من عذابات الترحال الممتد من "حارة المغاربة" إلى باريس.
على جانب من ضفتي السين، تقيم ناشطة الثورة السورية فدوى سليمان، تتأمل النهر بحزن، وتمر بها أطياف الكارثة.
مدينة صغيرة في فرنسا تقدم اليوم نموذجاً فعالاً على خلق حوار بَنّاء بين الفرنسيين والمهاجرين العرب.