دخلت قاعات السينما إلى العاصمة العُمانية منذ السبعينيات، ومن ثلاث دور سينما إلى العشرات اليوم، تبدو المسافة التي قُطعت كبيرة، إلا أن محبّي السينما الشباب يطالبون بالمزيد مع مواكبة التطوّرات التقنية، فيما لا يزال الجيل الأول يحتفي بذكريات "الدهشة" السينمائية.