"بكيت يوم تقاعدي، حزّ في نفسي كيف أترك غرفة الأذان بين ليلة وضحاها!"، أذان طالما صدح به من المسجد القبلي في الأقصى، في مكان "لا يمكن أن أتناساه أو أنساه أو أبعد عنه" كما يقول.