يكشف التحقيق تقصيراً من وزارة العمل القبرصية، وتحديداً على مستوى نطاقات المهاجرين والأجانب غير المنضبطة، إذ يعانون من ظروف مزرية تهدد حياتهم وسلامتهم المهنية، بالإضافة إلى حرمانهم من حقوهم بسبب الجهل باللغة والقانون
ثلاثة أسباب جعلت من قبرص البلد الأسوأ، في خيارات بحث السوريين عن وطن بديل، أهمها مشاكل الإعانات المالية، وصعوبة وجود عمل مناسب للاجئين، والتأخر في الحصول على قرار اللجوء أو رفضه، كما توثق "العربي الجديد"