ليس من تبادل فكري وأدبي بين المثقفين العرب والإيرانيين. ورغم ترجمة الكثير من الأدب العربي إلى الفارسية، لم يعره المثقف الإيراني اهتماماً. كذلك العرب ليسوا على اطلاع على الثقافة الإيرانية المعاصرة، وما تُرجم اليوم من شعر فارسي قليل جداً.