الفروض المنزلية أو الواجبات أو الـ"Homework" كابوس الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين أيضا، وإحدى الثوابت في مختلف النظم التعليمية حول العالم. لكن هل يمكن تخيل أن يخلو العام الدراسي من الفروض المنزلية؟
يواجه المعلمون والمعلمات العديد من التحديات في مهنتهم السامية، وعلى رأس هذه التحديات، إدارة الفصل الدراسي بشكل فعال يساعدهم على أداء وظيفة التدريس وتحقيق هدفها، وهو مساعدة الطلاب والطالبات على التعلم وتحصيل المعارف وبناء المهارات.
إذا كان الإبداع عملية منظمة، فهل يمكن تعليم وتدريس الإبداع لطلاب المدارس؟ على عكس المتوقع، فإن الإجابة ستكون بالإيجاب. يعتقد البعض منا أن الإبداع هو أمر فطري يولد به المرء.
تلعب مراكز ومتاحف العلوم دوراً مهماً في نشر الثقافة العلمية في كافة المجتمعات. فهي توفر مكانا فريداً يمكنه تقديم الوجه الحقيقي للعلم. تنتشر المراكز والمتاحف العلمية بشكل كبير في الدول المتقدمة
في عالم تغير ويتغير بشكل مستمر، أصبحت الحاجة ماسة إلى منهج دراسي يواكب كل هذا التغيير، خاصة مع كل التحولات الثورية الناتجة عن العولمة، التي بدأت إرهاصاتها في نهايات القرن المنصرم.
النسيان هو ذلك العدو اللدود الذي يواجه الطلاب دائما بعد استذكار دروسهم؛ إذ يواجه معظم الطلاب تقريبا مشكلة نسيان ما يحصلونه من دروس ومعارف مختلفة، وعدم القدرة على تذكّرها.
مع مطلع العام الدراسي يبدأ ملايين الطلاب حول العالم العودة إلى استذكار دروسهم بعد فترة راحة طويلة. ويظن العديد من الطلبة خاصة المتفوقين منهم أنهم يدركون كيف يستذكرون بشكل صحيح وفعال.
نحن محظوظون لأننا نعيش في هذا الوقت من بدايات القرن الحادي والعشرين حيث نشهد تورة تكنولوجية هائلة على كافة الأصعدة. الأمر الذي يلقي بظلاله على كافة مناحي حياتنا ومختلف جوانبها. ولكن كيف ستؤثر تلك الثورة التكنولوجية على ميدان التعليم؟