الكاتب أسامة عثمان

أسامة عثمان

كاتب فلسطيني

مقالات أخرى

فيما يستبيح المتقاتلون على أرض السودان دماء الناس، ويضيع بين أصوات رصاصهم استقرار البلد، يحافظ المقاتلون في غزّة على تفوّقهم الأخلاقي على عدوهم ومن يدعمه.

21 يونيو 2024

تشكَّلت أرضية نفسية تربوية أخلاقية غير سليمة، أصبح تجاهلها مُجحفًا في أيّ خطابٍ سياسيّ تقليدي، وصار إصلاحها، متطلّبًا ضروريًّا إذا أردنا التغيير والتأثير.

07 يونيو 2024

بعد اعترافات دول أوروبية بالدولة الفلسطينية، سارع وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير إلى اقتحام باحات المسجد الأقصى في رسالة تكشف عن نوايا الاحتلال الحقيقية.

25 مايو 2024

على أهمية الاحتجاجات الداعمة لغزّة في عدد من المدن العالمية، إلا أنّها لا تقوى على تعويض غياب اللاعب الأساسي؛ صاحب القضية، وعليه لا غنى عن توّحد الفلسطينين.

02 مايو 2024

الحكومة الفلسطينية الجديدة ليست بعيدة عن السياسة، فهي مستندة إلى ما تسمَّى التزامات منظمة التحرير وبرنامجها السياسي، أو بالأحرى التزامات الجهات المتنفِّذة فيها.

31 مارس 2024

بيان حركة فتح الصادر أخيرا، إذا سلمنا أنه يمثلها حقيقة، يتجاهل كل المخاطر المصيرية المحدقة بالقضية الفلسطينية وبالوجود الفلسطيني، كله، ليقترب من النظرة المجردة.

18 مارس 2024

من الصحيح التمييز بين الشعوب والنظم السياسية التي تحكمُها، إذ لا تزال فلسطين حاضرة في وجدان الشعوب العربية، وهي لا تزال غير قادرة على هضْم دولة الاحتلال

29 فبراير 2024

ترى حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وتحديداً، الراهنة، أنّ اتفاقيات السلام تَحُدّ من الطموحات التوسُّعية، حتى لو توفَّرت ضماناتٌ دوليةٌ ببقاء تفوُّقها النوعي.

17 فبراير 2024

أسفر المشهدُ الميداني، عن دبَّابة ثقيلةٍ جامدة، ترمز إلى دولتها، وجيشها، مقابل شاب، أو بضعة شباب، خِفاف الحركة، بذكاءٍ خلَّاق، يناور ذكاءً صناعيًّا.

02 يناير 2024

أمَا، وقد فشل الربيع العربي، أو أُفشِل، فإن الطاقم الحاكم لا يزال مرتهناً للرضا الأميركي، أو على اعتياده في استرضائه، حتى وهذا الطاقم نفسه يتعرض لمخاطر حقيقية.

11 ديسمبر 2023