يعاني الصوماليون في كينيا من عمليات إخفاء قسري في سجون ومعتقلات سرية، في سياق عمليات مكافحة الإرهاب التي تقوم بها الشرطة الكينية، خصوصا بعد الهجوم الإرهابي الذي تعرض له مركز "ويستغيت" التجاري كما يوثق التحقيق