ظلّ الشاعر السوري الراحل إبراهيم الجرادي (1951- 2018) يسعى إلى القصيدة والنظرية، حتى وصفه نقاد أنه الأكثر تجريباً بين جيل شعراء السبعينيات في سورية، لكنه لم يرضَ عن النتائج، وكان يشعر أن القصيدة لم تكتمل، متنقلاً بين النثري والتفعيلة.