مكث حمادة وشقيقه المصاب 15 ساعة في الجانب المصري من معبر رفح، بينما ينتظران السماح لهما بالمغادرة، حتى بدأ الطاقم الطبي المرافق له يلاحظ تدهور حالته الصحية بصورة متسارعة، بعد توقف قلبه مرتين وفي النهاية قرروا إعادته إلى مستشفى غزة