الأدب الصحيح يجب أن يكون الواسطة المثلى لنقل الفكر والشعور الجديدين، الصادرين عن النظرة الجديدة، إلى إحساس المجموع وإدراكه، وإلى سمع العالم وبصره فيصير أدباً قومياً وعالمياً، لأنه يرفع الأمة إلى مستوى النظرة الجديدة، ويضيء طريقها إليه.