يبدي عدة فلاحي، المستشار السابق لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف الجزائرية، قلقاً كبيراً على ما يصفه بـ"المرجعية الدينية" في بلاده، بسبب ما يقول إنه "تغلغل ناعم لجماعات أجنبية، منها تنظيم الخدمة الذي يقوده الداعية التركي فتح الله غولن، وسط المجتمع الجزائري".