Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب القسام تعلن قصف مدينة بئر السبع المحتلة برشقةٍ صاروخية
وسائل إعلام إسرائيلية: عدة صواريخ سقطت في كريات شمونة
مبهجٌ أن يحتفل محرك البحث "غوغل" بذكرى ميلاد ممثلة رائعة، أدت دور الحماة، (أم الزوج) ببراعةٍ منقطعة النظير. وهذا الاحتفال اعترافٌ بالمعركة الأبدية بين الحماة وزوجة ابنها، المعركة التي لا يخلو منها مجتمعٌ في كل زمان ومكان.
من منا لم يحب الممثلة الراحلة ماري منيب، والتي أطلت علينا في أجمل أدوارها وهو دور أم الزوج. وقد توجسّت فعلاً، ومنذ صغري، من أم الزوج المستقبلية، بسبب تكرار أدوارها حماة، وبسبب ما كانت تسبّبه وتفتعله من مشكلات بين الزوجين، حتى تكاد تودي بهما إلى الطلاق. ولذلك بتّ أتحسّب من حماتي المستقبلية أكثر من ابنها، بسبب ما جسّدته ماري منيب، وباقتدار لا يوصف على الشاشة، لدور الحماة في حياة ابنها، أو حتى ابنتها، ففي كل مرة تكون هي السبب في دمار الحياة الزوجية بين زوجين صغيرين. وربما يتدارك الاثنان نفسيهما في المشاهد الأخيرة، ولا يحققان ما رسمت له الحماة منذ بداية الفيلم بحنكةٍ ومهارة.
في الواقع، تبدع الأمهات في أداء دور الحماة، سواء كانت أم الزوجة أو الزوج، فتدسّ أنفها في الشؤون الداخلية لبيت صغير. وعلى الرغم من أن بعض الزوجات الصغيرات يعتقدن أنهن يستطعن مواجهتها، إلا أنهن يكتشفن أن هذه عقدة لا يمكن أن تحل، لأن التوجس من الحماة قد حوّلها إلى كرة ثلج كبيرة متدحرجة، ولأن الممثلة الراحلة أرست قواعدها من خلال تاريخها الفني العريق.
ولم يتوقف الأمر بالممثلة ماري منيب عند حد أن تقوم بدور الحماة في صمت، كما تفعل معظم الحموات، ثم يدّعين البراءة أمام أولادهن وأزواجهن، بل إنها كانت تتباهى وتتفاخر بما تقوم به، حيث تردّد الأفيه الشهير "مدوباهم اتنين"، أو حين تردّد المثل الشعبي الناري "طوبة على طوبة خلي العركة المنصوبة". وقد أظهرت ماري منيب الحماة أن ما تفعله هو دفاع واجب ومقدّس عن مكانتها في قلب ابنها، وبأنها الأكثر حرصا عليه، وعلى صحته وماله من تلك المرأة الغريبة التي جاءت لتأخذه منها وتستحوذ على اهتمامه، وهي لا تُريد أن تعترف بأن هذه سنّة الحياة، وبأنها يجب أن تسلم أوراقها إلى امرأةٍ ستكمل مسيرتها، فالرجل ما هو إلا طفل صغير، ويحتاج للأم دائما في دور الزوجة والحبيبة، لكن القصص التي نسمعها تظلم الأم التي لا تريد أن تستوعب أن ابنها قد تزوج، وأصبحت له حياته الخاصة، ولو استوعبت زوجة الابن ذلك لما أشعلت النار بينها وبين الحماة، ولتلمّست مشاعرها وراعت أنها سوف تصبح حماةً بمرور الزمان، وستشعر بما تشعره تلك الأم اليوم.
الحماة ماري منيب ممثلة رائعة في كل الأدوار، ودورها حماة من أروع هذه الأدوار في أفلامها. ومن أجملها أيضا دور فتاة فاتها قطار الزواج، وتبحث عن عريس، وكذلك دور الحماة الأرملة في فيلم "الحموات الفاتنات"، والذي وضع حلا للخلاص من الحماة بالبحث عن زوج لها، بعد تقدّمها في العمر لكي تنشغل به. وعلى الرغم من طرح هذا الحل بشكل كوميدي، إلا أنه يجب أن يجد تطبيقاً وترحيباً على أرض الواقع، فالفراغ الذي تعانيه الحماة الأرملة، بعد موت شريك حياتها وزواج ابنها، من أهم أسباب تحوّلها إلى حماة "مشكلجية". وتزداد حمّى بحثها عن المشكلات كلما تقدمت في العمر، لأن المرأة المسنة بطبعها ترى أن كل من حولها على خطأ، وأنها المرأة الوحيدة التي ربت أولادها بطريقة صحيحة.
شكرا لمحرّك البحث "غوغل" الذي أحيا الذكرى الرابعة عشرة بعد المائة لميلاد الحماة الخالدة، ماري منيب، والتي أدلت بدلوها بمهارةٍ في كيفية التدخل بين الابن وزوجته، حتى يدخل الابن السجن، ويكاد يفقد طفله، لأن الحماة تدخل في صراع جانبي مع أم الزوجة بشأن طريقة تربية الأحفاد. وفي ذلك، تبرع حمواتٌ كثيراتٌ حسبما توصل علماء النفس المتتبعون لهذه العلاقة المعقدة في استمالة الأحفاد، لإغاظة الزوجة، ليؤكّدن أن كيد الحموات عظيم.
وليد الركراكي
الصورة
الركراكي يُخطط لتغييرات في قائمة المغرب.. واسم أبو خلال يظهر مجدداً
الصورة
الركراكي يرفض التفريط في خمسة أسماء أولمبية ويجتمع مع السكتيوي
الصورة
فوزي لقجع يكشف سبب إقالة حاليلوزيتش واختيار الركراكي لقيادة المغرب
الصورة
النصيري أم الكعبي: الركراكي يختار مهاجم المغرب أمام زامبيا والكونغو
الصورة
لقجع يتسلَّم تقريراً عن جولتَي الركراكي الأوروبية والخليجية