Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتاب القسام: أحد القتلى يحمل الجنسية الأميركية
كتاب القسام: مقتل 3 محتجزين إسرائيليين في مخيم النصيرات في القصف الإسرائيلي أثناء تنفيذ عملية تحرير المحتجزين البارحة
تتقدم جبهة النصرة لكي تسيطر على مناطق إدلب، وصولاً إلى الحدود التركية، وهي تقاتل جبهة ثوار سورية وحركة حزم، وتعمل على تصفية الكتائب المسلحة كلها. وكل المؤشرات تقول إنها عزّزت قواتها بدعم من داعش.
ماذا تريد من ذلك؟ يقال إن جمال معروف "لص". طيب، وحركة حزم؟ الأمر ليس هنا، على الرغم من أن الملاحظات على جمال معروف كثيرة، لكنها تستغلّ الآن. طبعاً، كل هذا التوسع لجبهة النصرة من دون غارة واحدة من "التحالف"، فيما هي كداعش في القرار الدولي الذي تشكّل التحالف على أساسه، وكان الطيران الأميركي قصف مكتباً لها في بداية الهجمات الجوية، وتلهّى بما يجري في عين العرب. والملفت أن أميركا التي تقود التحالف الدولي لـ"هزيمة داعش" تحضّر لأن تكون جبهة ثوار سورية وحركة حزم "رأس الحربة" في القضاء على داعش. بالتالي، كيف تطلق يد النصرة لتصفية هؤلاء؟
ما يقال في الإعلام غير ما يجري على الأرض، هذه بديهية يجب أن تظل ماثلة في كل تحليل. وعادة ما تكون النغمة الإعلامية الأميركية بعكس ما تريد على الأرض، وهذا جزء من آلياتها في الصراع. لهذا، ما يجري هو "نفض يد" أميركا من "تسليح" المعارضة المسلحة، وأكثر من ذلك تصفية للكتائب التي قاتلت داعش، وتريد قتالها من أجل تصفيتها، وهنا بيد جبهة النصرة. كيف ذلك؟ هذا يفرض إعادة النظر في وضع جبهة النصرة التي هللت المعارضة لها، وظلت تهلل لأيام قليلة سابقة، وتوهمت، وحاولت أن توهم أن النصرة غير داعش. وبالتالي، يظهر سوء فهمها وتقديرها للواقع بأبشع صورة، مثل كل المرات السابقة، الأمر الذي يسمح بأن تحصل على شهادة امتياز في الجهل والجهالة، وأيضاً، الضرر بالثورة. وهذا أمر يفترض المحاسبة، والمحاكمة، وربما أكثر من ذلك. فقد كانت جزءاً من تشويه الثورة، ومن التغطية على تشويه القوى الإقليمية والدولية لها، وعلى إيصالها إلى مأزق، ربما ليس من مخرج منه، وهو أمر بات يعني أن ترتب القوى الإقليمية والدولية وضع سورية، بما يتماشى مع مصالحها هي بالطبع. كانت معارضة عمياء منذ زمن طويل، لكنها باتت تقتات على حسنات الدول الإقليمية، ويتحوّل بعض أفرادها إلى رأسماليين بالنهب والنصب والشغل مع تلك الدول، من دون اهتمام بسورية وبالثورة.
طبعاً التحوّل الجديد ربما يكون الأخطر، وهو يجري تحت حماية الطيران الأميركي وطيران السلطة السورية معاً، فهما يخوضان، مع عديد من دول الخليج وأوروبا، حرباً واحدة ضد الثورة. هكذا ضد الثورة التي باتت تؤرق العالم. الثورة التي بدأت من تونس، وامتدت إلى سورية. حيث يبدو أنه بات مطلوباً تصفية كل الكتائب المسلحة، ربما حتى الإسلامية غير المتفرعة عن تنظيم القاعدة (مثل أحرار الشام وصقور الشام وجيش الإسلام)، أو كل الكتائب فيما عدا الإسلامية منها. فالنظام يكسب كثيراً مما يجري، لأنه يتخلص من الثورة، بمساعدة أميركية مباشرة.
طبعاً ما يجري في الشمال سوف يتعمم على كل المناطق التي للنصرة وجود فيها، سواء في ريف دمشق أو جنوب سورية، لتحقيق الأمر نفسه، أي تصفية الكتائب المسلحة في هذه المناطق. وربما يكون ذلك خطوة ضرورية في سياق مساومات تجري لترتيب الوضع، وليكون الحل إقليمياً بين أميركا وإيران والسعودية.
تبيّن أن النصرة هي داعش، وأنهما في خدمة النظام السوري وأميركا وإيران. وأن التوافق بين كل هذه الأطراف التي يقال إنها متناقضة يقوم على دفن الثورة، وتحويلها إلى عبرة لكل شعوب العالم التي يمكن أن تفكّر في الثورة. وبعد ذلك، يمكن ترتيب آثار المجزرة بالتوافق بين كل هؤلاء، من دون اكتراث بالضحايا والتدمير والوحشية. المهم العبرة.
الخوذ البيضاء
الصورة
سورية: إنقاذ طفل سقط في بئر بقرية تل أعور
الصورة
حوادث الغرق في سورية: الخوذ البيضاء تنتشل جثة شاب من نهر العاصي
الصورة
إصابة مدنيين بينهم أطفال بهجومين منفصلين شمالي سورية
الصورة
تصعيد في إدلب: قوات النظام السوري تستخدم أسلحة محرمة
الصورة
المتطوعة في "الخوذ البيضاء" آمنة البش على قائمة BBC للنساء المؤثرات