3 تحديات تنتظر ناغلسمان بعد تعيينه مدرباً للمنتخب الألماني

أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم الاتفاق مع المدرب يوليان ناغلسمان، الجمعة، لكي يدرب منتخب "المانشافت" في الفترة المقبلة، وهي مهمة ثقيلة فشل في التعامل معها المدرب هانسي فليك.

وتنتظر ناغلسمان عدد من التحديات المهمة في تجربته الجديدة، على أن يبدأ في العمل سريعاً على تصحيح الأخطاء التي أدت بالمنتخب إلى تراجع حاد في النتائج، لا سيما خلال الفترة الأخيرة التي تعثر فيها زملاء القائد توماس مولر في أكثر من مباراة.

استعادة القوة الهجومية

فقد المنتخب الألماني قوته الضاربة في الهجوم، وهي نقطة قوة اشتهر بها وسمحت له بتحقيق عدد من الألقاب، ومن الواضح أن الهجوم لم يعد قوياً مثلما كان، إذ سجل المهاجمون في آخر 5 مباريات، 6 أهداف فقط من فوز واحد، وتعادل و3 خسارات.

استرجاع تألق النجوم

يفتقد عدد من نجوم المنتخب الألماني إلى مستوياتهم التي اشتهروا بها وتراجع غريب عندما يمثلون المنتخب في المنافسات الدولية أو المباريات الودية، ولعل أشهرهم نجم أرسنال الجديد كاي هافرتز، ومهاجم نادي بايرن سيرج غنابري، وحتى المدافعين لم يكونوا في مستوى التوقعات مثل نيكلاس زوله وأنطونيو روديغر.

كرة عالمية

التحديثات الحية

منتخب ألمانيا يُعلن التعاقد مع مدربه الجديد خلفاً لهانسي فليك

التجهز قبل اليورو

التحدي الأهم الذي يقف أمام ناغلسمان هو بلوغ درجة التأهب القصوى تحسبا للمشاركة في بطولة "يورو 2024"، التي ستحتضنها بلاده، إذ اختاره المسؤولون عن كرة القدم الألمانية ليكون قائداً لثورة كروية ربما ستعود بتتويج تاريخي انتظره الألمان منذ مدة.