يواجه المدافع الدولي الجزائري، فوزي غلام، مصيره المحتوم، بعد أن تراجعت قيمته ومستواه منذ أكثر من سنة، إثر تلقيه إصابتين على مستوى الركبة، لكن الظهير الأيسر لنادي نابولي حقق عودة تدريجية، بأمل استرجاع أيام المجد التي كان يعيشها، غير أن الأمور لم تسر كما كان يخطط لها.
وأكّدت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" الإيطالية، أن المشاكل الصحية قد عاودت الظهور على غلام، خلال حصة تدريبية أجراها برفقة "البارتينوباي"، إذ تدهورت حالته في نفس مكان إصابته الأخيرة، وهو ما استدعى تدخل الطاقم الطبي للفريق.
وقرر أطباء نادي نابولي إخضاع اللاعب لفترة علاجية وراحة ضرورية، بعد تأكدهم أن حالة ركبته ليست على ما يرام، لكونها تأثرت بسبب تسديدة وجهها اللاعب بطريقة سيئة، وهو ما قد يكلّفه الكثير في المستقبل القريب.
وأكّدت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" الإيطالية، أن المشاكل الصحية قد عاودت الظهور على غلام، خلال حصة تدريبية أجراها برفقة "البارتينوباي"، إذ تدهورت حالته في نفس مكان إصابته الأخيرة، وهو ما استدعى تدخل الطاقم الطبي للفريق.
وقرر أطباء نادي نابولي إخضاع اللاعب لفترة علاجية وراحة ضرورية، بعد تأكدهم أن حالة ركبته ليست على ما يرام، لكونها تأثرت بسبب تسديدة وجهها اللاعب بطريقة سيئة، وهو ما قد يكلّفه الكثير في المستقبل القريب.
ومن المتوقع أن يدفع غلام الثمن غالياً، بعد أن كان قريباً من الانضمام لأحد الأندية الفرنسية، خاصة بعد دخول نادي موناكو وليل معترك محاولة التعاقد معه، بالإضافة لأولمبيك مارسيليا وليون، غير أن إصابته قد تبعد عنه المهتمين.
ولم يقدر الدولي الجزائري استرجاع إمكاناته منذ إصابته في مباراة نابولي ومانشستر سيتي، في دوري أبطال أوروبا منذ شهر نوفمبر/تشرين الثاني من سنة 2017، وهو ما شكّل خسارة كبيرة لناديه الذي كان يعتمد عليه أساسياً ويعتبره من أفضل لاعبيه.