تواصلت الحرب بين إدارة نادي نابولي واللاعبين، بعد أن قرر الرئيس أوريليو دي لاورينتيس خصم نصف رواتب اللاعبين بداعي تلطيخ سمعة الفريق، والتمرد والهرب من المعسكر المخصص لهم، ما سيؤجج مشاعر الغضب.
وبحسب موقع "فوتبول إيطاليا"، فإن إدارة نابولي قررت منع لاعبيها من الإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام، مع معاقبة المقدوني إلجيف إلماس، الذي تحدث مع الصحافيين في بلاده خلال فترة التوقف الدولية في تصفيات بطولة "يورو 2020".
وأشار الموقع إلى أن خصم نصف رواتب اللاعبين، قد يتسبب في دعاوى قضائية ضد النادي في محاكم محلية بإيطاليا، واتهامات للفريق بانتهاك قوانين العمل.
وبحسب موقع "فوتبول إيطاليا"، فإن إدارة نابولي قررت منع لاعبيها من الإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام، مع معاقبة المقدوني إلجيف إلماس، الذي تحدث مع الصحافيين في بلاده خلال فترة التوقف الدولية في تصفيات بطولة "يورو 2020".
وأشار الموقع إلى أن خصم نصف رواتب اللاعبين، قد يتسبب في دعاوى قضائية ضد النادي في محاكم محلية بإيطاليا، واتهامات للفريق بانتهاك قوانين العمل.
وتدهورت نتائج فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، ما تسبب في تدخل رئيس نابولي في عمله وشن الحرب على اللاعبين، كما هاجمت جماهير الفريق أكثر من لاعب بشكل عدائي، مثل اقتحام المنازل وتحطيم السيارات.