دخل نادي ريال مدريد في منعرج خطير بسبب انطلاقته السلبية في أول جولتين من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا، قبل أن يفقد صدارة الدوري الإسباني لصالح غريمه التقليدي برشلونة بعد الخسارة الأخيرة أمام ريال مايوركا، حيث ستكون مباراة غلطة سراي الاختبار الحقيقي لكتيبة زيدان.
وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن البلجيكي إيدين هازارد غاب عن مباراة فريقه الأخيرة في "الليغا" بسبب ولادة مولوده الجديد الذي رزق به عشية المباراة، بعدما سمح له زيدان بالمغادرة، لكن بعد الهزيمة في بالما ومع قدوم مباراة غلطة سراي الحساسة، فإن كلّ مدريد تنتظر هازارد، الذي أتى على رأس مشروع جديد لم يبدأ ولا يزال ينتظر ظهور نجم "البلوز" السابق.
وأضافت أن ريال مدريد بحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى إلى أداء هازارد الرائع لإعادة تصحيح مسيرة الفريق في دوري الأبطال، إذ لا يوجد سيناريو أفضل من مباراة إسطنبول حتى يُظهر هازارد ما يستطيع أن يقدمه.
واحتاج هازارد إلى شهر حتى يسجل هدفه الأول في الدوري بقميص النادي الملكي، وبدأ مسيرته في دوري أبطال أوروبا بخسارة قاسية أمام باريس سان جيرمان 3-0، غير أن "الميرينغي" الآن ينتظر انتفاضة هازارد في مباراة غلطة سراي.
اقــرأ أيضاً
وختمت بأن هازارد بالكاد أظهر ما يمكن أن يُقدمه الى الآن على الرغم من أنه قائد هذا المشروع الجديد، في الوقت الذي تنتظر مدريد إظهار هازارد لمهاراته في مباريات مثل هذا الثلاثاء، لإنقاذ فريقه في أصعب اللحظات.
وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن البلجيكي إيدين هازارد غاب عن مباراة فريقه الأخيرة في "الليغا" بسبب ولادة مولوده الجديد الذي رزق به عشية المباراة، بعدما سمح له زيدان بالمغادرة، لكن بعد الهزيمة في بالما ومع قدوم مباراة غلطة سراي الحساسة، فإن كلّ مدريد تنتظر هازارد، الذي أتى على رأس مشروع جديد لم يبدأ ولا يزال ينتظر ظهور نجم "البلوز" السابق.
وأضافت أن ريال مدريد بحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى إلى أداء هازارد الرائع لإعادة تصحيح مسيرة الفريق في دوري الأبطال، إذ لا يوجد سيناريو أفضل من مباراة إسطنبول حتى يُظهر هازارد ما يستطيع أن يقدمه.
واحتاج هازارد إلى شهر حتى يسجل هدفه الأول في الدوري بقميص النادي الملكي، وبدأ مسيرته في دوري أبطال أوروبا بخسارة قاسية أمام باريس سان جيرمان 3-0، غير أن "الميرينغي" الآن ينتظر انتفاضة هازارد في مباراة غلطة سراي.
وختمت بأن هازارد بالكاد أظهر ما يمكن أن يُقدمه الى الآن على الرغم من أنه قائد هذا المشروع الجديد، في الوقت الذي تنتظر مدريد إظهار هازارد لمهاراته في مباريات مثل هذا الثلاثاء، لإنقاذ فريقه في أصعب اللحظات.