يتحدث الجميع عن قوة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أمام المرمى، وعن مهارة الأرجنتيني ليونيل ميسي في هزّ شباك الفرق، وعلى الصعيد الدولي يمتلك اللاعبان الكثير من الأهداف الرائعة، بل ويتفوقان على مجموعة كبيرة من الأسماء التي ما زالت متواجدة في الملاعب.
سجل رونالدو خلال مسيرته الدولية التي بدأت مع المنتخب البرتغالي في عام 2003، 61 هدفاً في 133 مباراة، وهو ثاني أكثر اللاعبين الذين ما زالوا في الملاعب تسجيلاً للأهداف، إذ يتفوق عليه لاعب آخر.
قد يظن البعض أن صاحب المركز الأول على صعيد التهديف الدولي من ناحية اللاعبين الذين لم يعتزلوا كرة القدم بعد هو ميسي، لكنه في الحقيقة يأتي في المركز الثالث خلف الدون برصيد 56 هدفاً خلال 114، إذ بدأ مسيرته مع الأرجنتين في عام 2005، أما الإنكليزي واين روني فيحتل المركز الرابع برصيد 53 هدفاً في 115 مباراة.
ويعود صاحب المركز الأول بين الهدافين الدوليين الحاليين للاعب الغواتيمالي كارلوس هومبرتو رويز غوتريريز، ورغم أن الأخير لم تسنح له الفرصة للمشاركة في كأس العالم على غرار رونالدو وميسي، لكنه يتفوق عليهما بتسجيله 62 هدفاً في 131 مباراة خاضها حتى هذه اللحظة، ونجح في تجاوز رونالدو اليوم، إذ كان رصيده 60، لكنه سجل في لقاء التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا هدفين أمام ترينداد وتوباغو.
انطلق رويز صاحب الـ36 عاماً، في عالم كرة القدم من بوابة نادي مونيسيبال في عام 1995 واستمر معه حتى 2002، انضم في سنة 1998 للمنتخب الأول ومنذ تلك الفترة لم يخرج منه، لعب للكثير من الأندية لا سيما في القارة الأميركية الشمالية، فسجل 50 هدفاً بقميص نادي لوس أنجليس غالكسي، و36 هدفاً لفريق دالاس.
سجل رونالدو خلال مسيرته الدولية التي بدأت مع المنتخب البرتغالي في عام 2003، 61 هدفاً في 133 مباراة، وهو ثاني أكثر اللاعبين الذين ما زالوا في الملاعب تسجيلاً للأهداف، إذ يتفوق عليه لاعب آخر.
قد يظن البعض أن صاحب المركز الأول على صعيد التهديف الدولي من ناحية اللاعبين الذين لم يعتزلوا كرة القدم بعد هو ميسي، لكنه في الحقيقة يأتي في المركز الثالث خلف الدون برصيد 56 هدفاً خلال 114، إذ بدأ مسيرته مع الأرجنتين في عام 2005، أما الإنكليزي واين روني فيحتل المركز الرابع برصيد 53 هدفاً في 115 مباراة.
ويعود صاحب المركز الأول بين الهدافين الدوليين الحاليين للاعب الغواتيمالي كارلوس هومبرتو رويز غوتريريز، ورغم أن الأخير لم تسنح له الفرصة للمشاركة في كأس العالم على غرار رونالدو وميسي، لكنه يتفوق عليهما بتسجيله 62 هدفاً في 131 مباراة خاضها حتى هذه اللحظة، ونجح في تجاوز رونالدو اليوم، إذ كان رصيده 60، لكنه سجل في لقاء التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا هدفين أمام ترينداد وتوباغو.
انطلق رويز صاحب الـ36 عاماً، في عالم كرة القدم من بوابة نادي مونيسيبال في عام 1995 واستمر معه حتى 2002، انضم في سنة 1998 للمنتخب الأول ومنذ تلك الفترة لم يخرج منه، لعب للكثير من الأندية لا سيما في القارة الأميركية الشمالية، فسجل 50 هدفاً بقميص نادي لوس أنجليس غالكسي، و36 هدفاً لفريق دالاس.
خاض رويز أول مباراة دولية له في 11 نوفمبر 1998 في ودية أمام المكسيك، وخلال بطولة "كوبا سينتروأميركيانا"؛ والتي تضم منتخبات من وسط القارة الأميركية الشمالية سجل أول هدف له أمام السيلفادور، حتى أنه شارك في كأس العالم لكرة الصالات في عام 2000 والتي استضافتها بلاده.
ووصل إلى هذا العدد من الأهداف مستغلاً مشاركته في الكثير من تصفيات كأس العالم، إذ حاول قيادة بلاده إلى النهائيات التاريخية في عام 2002، 2006، 2010، و2014 لكنه لم يصل إلى مراده، وسجل خلال هذه المنافسات 30 هدفاً في 37 مباراة خاضها وهو ثاني أفضل رقم خلف الإيراني علي دائي، في حين يعتبر الرقم واحد في منطقة الكونكاكاف من ناحية تسجيل الأهداف في تصفيات كأس العالم.