نجمة السباحة لوانا ألونسو ترد على أخبار طردها من القرية الأولمبية
- لوانا، المعروفة بكنية "ملكة جمال السباحة العالمية"، أثارت الجدل أيضًا بإعلان اعتزالها بعد فشلها في الوصول لنصف نهائي مسابقة الفراشة 100 متر، ثم تراجعت عن قرارها.
- أعلنت لوانا نيتها تمثيل منتخب الولايات المتحدة بدلاً من باراغواي بسبب نقص الدعم المالي، مما أثار انتقادات الصحافة في بلادها.
أثارت نجمة السباحة الباراغويانية لوانا ألونسو الجدل، خلال الفترة الماضية، بعد الأخبار التي ترددت حول طردها من القرية الأولمبية في العاصمة الفرنسية باريس، حيث تدور الألعاب الأولمبية والتي تتواصل حتى يوم 11 آب/ أغسطس الجاري، وذلك من قبل اللجنة الأولمبية الباراغويانية، بسبب خروجها من القرية، والصور التي نشرتها في ديزني لاند.
ونفت لوانا ألونسو اليوم الثلاثاء، من خلال ستوري على حسابها الرسمي في موقع إنستغرام، والذي يتابعه أكثر من 700 ألف معجب، هذه الأخبار، إذ كتبت: "أردت فقط أن أوضح أنني لم أُطرد من أي مكان، يُرجى التوقف عن نشر معلوماتٍ كاذبة، لا أريد الإدلاء بأي تصريحات، ولكني لن أدع الأكاذيب تؤثر علي أيضًا". ويفترض أن يبقى جميع الرياضيين بعد نهاية الألعاب في القرية الأولمبية، حيث يشاركون في حفل الختام، وكذلك الحفلات التي تقام في المدينة المستضيفة، لكن الغموض لا يزال يحوم حول السبّاحة المثيرة للجدل، والمعروفة بكنية ملكة جمال السباحة العالمية.
وكانت السبّاحة الشابة البالغة من العمر 20 عامًا، أثارت الجدل أيضًا بعد إعلان اعتزالها إثر مغادرتها للبطولة منذ اليوم الأول للأولمبياد، بعد فشلها في الوصول إلى نصف نهائي مسابقة الفراشة 100 متر، فيما عادت بعد ذلك للإشارة بأنها ستمثل منتخب الولايات المتحدة الأميركية، بدل منتخب باراغواي، بسبب غياب دعمها مالياً، وكذلك بقية زملائها السباحين في المنتخب، في بثٍ مباشرٍ على إنستغرام، ما أثار نحوها العديد من انتقادات الصحافة في بلادها.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
