أكد النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، لجماهير برشلونة أنه سيبقى دائماً هو صاحب الكلمة الفصل في حال مغادرة أي لاعب، ووصول أي اسم إلى الفريق حتى موعد اعتزاله، وذلك حين تألق بشكل كبير خلال مباراة فريقه أمام نظيره يوفنتوس، في الجولة الأولى من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وكان الجميع يظن أن برشلونة سيتأثر إلى حدٍ كبير بعد رحيل البرازيلي، نيمار دا سيلفا، المفاجئ إلى باريس سان جيرمان مقابل 222 مليون يورو، إضافة إلى فشل الإدارة في ضم البرازيلي، فيليب كوتينيو، من نادي ليفربول بعد مفاوضات عسيرة.
وكان ميسي قد قاد برشلونة لفوزٍ كاسح على إسبانيول في ديربي كتالونيا بتسجيله ثلاثة أهداف هاتريك، وحين جاء الاختبار الحقيقي أمام وصيف النسخة الماضية من التشامبيونز، استطاع ميسي أن يحمل سفينة البرسا إلى برّ الأمان وبطريقة رائعة، بفضل أهدافه المؤثرة، ويفعل ما فشل عنه هو ونيمار أمام يوفنتوس في ربع النهائي الموسم الماضي، حين خسر البرسا ذهاباً بثلاثية نظيفة وتعادل سلباً في الإياب.
وسجل ميسي الهدف الأول بطريقة أكثر من رائعة، بعدما تبادل الكرة مع زميله الأورغواياني لويس سواريز، قبل أن يهزم شباك بوفون بتسديدة زاحفة، ليعود في الشوط الثاني ويساهم بشكل كبير في إحراز الكرواتي الهدف الثاني.
ولم يكتف ميسي بذلك، بل استطاع أن يهزّ شباك بوفون للمرة الثانية في المباراة، بعدما أطلق تسديدة خادعة من خارج منطقة الجزاء، وبذلك أكد ليو أنه سيبقى الكلمة الأولى في النادي الكتالوني، وأنه سيبقى النجم الأول لدى الجماهير.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان الجميع يظن أن برشلونة سيتأثر إلى حدٍ كبير بعد رحيل البرازيلي، نيمار دا سيلفا، المفاجئ إلى باريس سان جيرمان مقابل 222 مليون يورو، إضافة إلى فشل الإدارة في ضم البرازيلي، فيليب كوتينيو، من نادي ليفربول بعد مفاوضات عسيرة.
وكان ميسي قد قاد برشلونة لفوزٍ كاسح على إسبانيول في ديربي كتالونيا بتسجيله ثلاثة أهداف هاتريك، وحين جاء الاختبار الحقيقي أمام وصيف النسخة الماضية من التشامبيونز، استطاع ميسي أن يحمل سفينة البرسا إلى برّ الأمان وبطريقة رائعة، بفضل أهدافه المؤثرة، ويفعل ما فشل عنه هو ونيمار أمام يوفنتوس في ربع النهائي الموسم الماضي، حين خسر البرسا ذهاباً بثلاثية نظيفة وتعادل سلباً في الإياب.
وسجل ميسي الهدف الأول بطريقة أكثر من رائعة، بعدما تبادل الكرة مع زميله الأورغواياني لويس سواريز، قبل أن يهزم شباك بوفون بتسديدة زاحفة، ليعود في الشوط الثاني ويساهم بشكل كبير في إحراز الكرواتي الهدف الثاني.
ولم يكتف ميسي بذلك، بل استطاع أن يهزّ شباك بوفون للمرة الثانية في المباراة، بعدما أطلق تسديدة خادعة من خارج منطقة الجزاء، وبذلك أكد ليو أنه سيبقى الكلمة الأولى في النادي الكتالوني، وأنه سيبقى النجم الأول لدى الجماهير.
(العربي الجديد)