بعد أن ضمن تشيلسي صدارة "البريميير ليج" قبل العطلة الشتوية، تُظهر الأرقام التاريخية الخاصة بالمدرب البرتغالي، أنه عندما ينهي القسم الأول من الموسم في الصدارة، أي قبل العطلة الشتوية، فهو يتوج بطلاً مع نهاية الموسم دائماً.
وهذا الأمر تكرر مع مورينيو خلال المرحلة التي يدرب فيها كل فريق، بدايةً من بورتو البرتغالي في موسم 2003/2002 عندما أنهى القسم الأول من بطولة الدوري البرتغالي في الصدارة، ليعود وينهي الموسم الكروي بطلاً للبرتغال. وكرر ذلك في موسم 2004/2003 عندما فعل الأمر نفسه وتوج بطل الشتاء، قبل أن ينطلق كالسهم في مرحلة الإياب ويخطف اللقب للموسم الثاني توالياً، في وقت حقق لقب دوري أبطال أوروبا في نفس الموسم.
وبعد أن انتقل إلى تدريب تشيلسي الإنجليزي في موسم 2005/2004 فعل الأمر نفسه، بحصد لقب "البريميير ليج" من أول حضور له على الملاعب الإنجليزية، وكان متصدراً للترتيب العام قبل العطلة الشتوية، أما في موسم 2006/2005 نجح في تحقيق اللقب للمرة الثانية على التوالي أيضاً وبنفس الطريقة، بعد أن حقق لقب الشتاء، في وقت نجح مورينيو مع إنتر ميلان أيضاً في موسمين متتاليين، وريال مدريد في موسم 2012/2011.
ويُعتبر هذا الأمر فألا جيدا بالنسبة لمورينيو الذي أنهى الموسم الحالي مع تشيلسي في صدارة "البريميير ليج" مع بداية العطلة الشتوية، أي أنه بطل الشتاء للمرة الثامنة مع فريق يشرف على تدريبه، واللقب يبدو في متناول المدرب البرتغالي الذي صنع فريقاً مرعباً سينافس على كل الألقاب المحلية والأوروبية.
وهذا الأمر تكرر مع مورينيو خلال المرحلة التي يدرب فيها كل فريق، بدايةً من بورتو البرتغالي في موسم 2003/2002 عندما أنهى القسم الأول من بطولة الدوري البرتغالي في الصدارة، ليعود وينهي الموسم الكروي بطلاً للبرتغال. وكرر ذلك في موسم 2004/2003 عندما فعل الأمر نفسه وتوج بطل الشتاء، قبل أن ينطلق كالسهم في مرحلة الإياب ويخطف اللقب للموسم الثاني توالياً، في وقت حقق لقب دوري أبطال أوروبا في نفس الموسم.
وبعد أن انتقل إلى تدريب تشيلسي الإنجليزي في موسم 2005/2004 فعل الأمر نفسه، بحصد لقب "البريميير ليج" من أول حضور له على الملاعب الإنجليزية، وكان متصدراً للترتيب العام قبل العطلة الشتوية، أما في موسم 2006/2005 نجح في تحقيق اللقب للمرة الثانية على التوالي أيضاً وبنفس الطريقة، بعد أن حقق لقب الشتاء، في وقت نجح مورينيو مع إنتر ميلان أيضاً في موسمين متتاليين، وريال مدريد في موسم 2012/2011.
ويُعتبر هذا الأمر فألا جيدا بالنسبة لمورينيو الذي أنهى الموسم الحالي مع تشيلسي في صدارة "البريميير ليج" مع بداية العطلة الشتوية، أي أنه بطل الشتاء للمرة الثامنة مع فريق يشرف على تدريبه، واللقب يبدو في متناول المدرب البرتغالي الذي صنع فريقاً مرعباً سينافس على كل الألقاب المحلية والأوروبية.