انتهت مباريات دوري أبطال أوروبا وبات الجميع يتطلع لهوية المتأهلين إلى نهائي الدوري الأوروبي، وكان أياكس أمستردام قد انتصر على ليون بأربعة أهداف لواحد في الذهاب، وبالتالي فإن مهمة التأهل تبدو سهلة، في المقابل وبالرغم من فوز مانشستر يونايتد خارج الديار على حساب سيلتا فيغو بهدف دون مقابل في ملعب "بالايدوس"، إلا أن الاحتمالات ما زالت واردة وقابلة للتغيير.
تاريخياً لعب سيلتا فيغو مع مباراة اليونايتد الأخيرة ثماني مباريات ضد فرقٍ إنكليزية انتصر في 3 مناسبات وخسر في خمس، سجل عشرة أهدافٍ وتلقى 11 هدفاً، وبالعودة سنوات إلى الوراء كان أول فريق إنكليزي واجهه أستون فيلا في دور الستة عشر من مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم موسم 1998-1999 فخسر على أرضه بهدف دون مقابل قبل أن يحقق مفاجأة من العيار الثقيل في لقاء الإياب إذ انتصر بنتيجة 3-1 ليتأهل إلى الدور التالي.
في ذات الموسم واجه سيلتا فيغو فريقاً إنكليزياً آخر، وهو نادي ليفربول والذي يُعتبر الغريم التقليدي لنادي مانشستر يونايتد، حينها انتصر النادي الإسباني على أرضه بنتيجة 3-1، وحدثت المفاجأة في مباراة الإياب حين كرر سيلتا الفوز بهدف دون مقابل ليتأهل إلى الدور التالي ويخسر بعدها أمام مارسيليا الفرنسي بهدفين مقابل هدف، في لقائي الذهاب والإياب.
مرّت السنوات بعد ذلك وواجه سيلتا فيغو أكثر من فريقٍ إنكليزي فخسر في موسم 2003-2004 خلال منافسات دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال ذهاباً وإياباً 2-3 و2-0، ثم سقط في الدوري الأوروبي موسم 2006-2007 أمام نيوكاسل بهدفين لواحد في دور المجموعات.
بعد هذه الأرقام يعود آخر انتصار لسيلتا فيغو على فريق إنكليزي إلى عام 1999 أي نحو 18 عاماً إلى الوراء، وبالذات على ليفربول الغريم التقليدي لليونايتد، فهل ينجح الفريق الإسباني في تكرار السيناريو؟ أم أن لكتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو رأياً آخر رغم كثرة الإصابات؟
اقــرأ أيضاً
تاريخياً لعب سيلتا فيغو مع مباراة اليونايتد الأخيرة ثماني مباريات ضد فرقٍ إنكليزية انتصر في 3 مناسبات وخسر في خمس، سجل عشرة أهدافٍ وتلقى 11 هدفاً، وبالعودة سنوات إلى الوراء كان أول فريق إنكليزي واجهه أستون فيلا في دور الستة عشر من مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم موسم 1998-1999 فخسر على أرضه بهدف دون مقابل قبل أن يحقق مفاجأة من العيار الثقيل في لقاء الإياب إذ انتصر بنتيجة 3-1 ليتأهل إلى الدور التالي.
في ذات الموسم واجه سيلتا فيغو فريقاً إنكليزياً آخر، وهو نادي ليفربول والذي يُعتبر الغريم التقليدي لنادي مانشستر يونايتد، حينها انتصر النادي الإسباني على أرضه بنتيجة 3-1، وحدثت المفاجأة في مباراة الإياب حين كرر سيلتا الفوز بهدف دون مقابل ليتأهل إلى الدور التالي ويخسر بعدها أمام مارسيليا الفرنسي بهدفين مقابل هدف، في لقائي الذهاب والإياب.
مرّت السنوات بعد ذلك وواجه سيلتا فيغو أكثر من فريقٍ إنكليزي فخسر في موسم 2003-2004 خلال منافسات دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال ذهاباً وإياباً 2-3 و2-0، ثم سقط في الدوري الأوروبي موسم 2006-2007 أمام نيوكاسل بهدفين لواحد في دور المجموعات.
بعد هذه الأرقام يعود آخر انتصار لسيلتا فيغو على فريق إنكليزي إلى عام 1999 أي نحو 18 عاماً إلى الوراء، وبالذات على ليفربول الغريم التقليدي لليونايتد، فهل ينجح الفريق الإسباني في تكرار السيناريو؟ أم أن لكتيبة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو رأياً آخر رغم كثرة الإصابات؟