العودة إلى المدرسة باتت قريبة. وبطبيعة الحال، يبدأ الأهل في التفكير بكيفية جعل أطفالهم أكثر راحة ومساعدتهم على النجاح. في هذا السياق، يعرض موقع "بزنس إنسايدر" خمس قواعد تجعل الطفل أفضل وأكثر نجاحاً، وهي:
1 - مشاهدة أو قراءة الأخبار معاً والتحدث عنها
من السياسة إلى التغيّر المناخي، يجب مشاركة الأطفال بالمعلومات حتى يكون لديهم الحد الأدنى من المعرفة. وتقول المدرّسة كاثرين بالمر: "يمكن للأهل مشاهدة الأخبار مع أطفالهم ليكونوا على دراية بالقضايا التي تُناقش في المدرسة. الحديث عن الأحداث المهمة يمكن أن يساعد التلميذ على التعبير عن آرائه الشخصية، ما يتيح له فرصة أكبر لاستخدام مهارات التفكير النقدي والتواصل".
2 - تعزيز القيم وسمات الشخصية الجيّدة
عندما يُربّى الأطفال على أهمية أن يكونوا أصدقاء جيدين، والسعي إلى إنشاء صداقات حميمة، سيكونون أكثر عرضة لاتخاذ الخيارات نفسها حين يكبرون. وتقول المنسقة الإقليمية لإحدى المدارس: "خلال نقاشاتي اليومية مع الأطفال، أركز على أهمية أن يكونوا لطفاء مع الآخرين، ومساعدة المدرس من خلال الاستماع إليه، ومصادقة الأطفال الذين يبدو عليهم الحزن أو الوحدة". تضيف أن "تكريس أهمية مساعدة الآخرين ورعايتهم أمر لا يقدر بثمن".
اقــرأ أيضاً
3 - مساعدة الأطفال ليكونوا مؤثرين وإيجابيين
أن تُظهر لطفلك كيفية اتخاذ الخيارات الصحيحة ينعكس على وجوده على مواقع التواصل الاجتماعي. "إذا كان طفلك يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، من المهم تعليمه كيف يكون تأثيره إيجابياً"، تقول المستشارة النفسية رينا باتل. وتشجع الأطفال على سؤال أنفسهم قبل نشر أي شيء، إذا كان ما ينوون نشره مفيداً وملهماً وضرورياً ولطيفاً. إذا كان الجواب لا، يجب عليهم إعادة النظر فيه أو تجنب نشره بالكامل".
5 - جعل الأطفال مدرّسين أيضاً
حين يثيرك شيء ما، تشعر برغبة في إخبار العالم عنه. راقب ما يحدث حين يقترب طفلك منك وقد بدا متحمساً. تقول المعالجة النفسية أبريل ج. ليزبون: "السماح للأطفال بأن يكونوا معلمين لا يجعلهم يظهرون ما تعلموه في المدرسة فحسب، بل يجعلهم يشعرون بالرضا أيضاً".
1 - مشاهدة أو قراءة الأخبار معاً والتحدث عنها
من السياسة إلى التغيّر المناخي، يجب مشاركة الأطفال بالمعلومات حتى يكون لديهم الحد الأدنى من المعرفة. وتقول المدرّسة كاثرين بالمر: "يمكن للأهل مشاهدة الأخبار مع أطفالهم ليكونوا على دراية بالقضايا التي تُناقش في المدرسة. الحديث عن الأحداث المهمة يمكن أن يساعد التلميذ على التعبير عن آرائه الشخصية، ما يتيح له فرصة أكبر لاستخدام مهارات التفكير النقدي والتواصل".
2 - تعزيز القيم وسمات الشخصية الجيّدة
عندما يُربّى الأطفال على أهمية أن يكونوا أصدقاء جيدين، والسعي إلى إنشاء صداقات حميمة، سيكونون أكثر عرضة لاتخاذ الخيارات نفسها حين يكبرون. وتقول المنسقة الإقليمية لإحدى المدارس: "خلال نقاشاتي اليومية مع الأطفال، أركز على أهمية أن يكونوا لطفاء مع الآخرين، ومساعدة المدرس من خلال الاستماع إليه، ومصادقة الأطفال الذين يبدو عليهم الحزن أو الوحدة". تضيف أن "تكريس أهمية مساعدة الآخرين ورعايتهم أمر لا يقدر بثمن".
3 - مساعدة الأطفال ليكونوا مؤثرين وإيجابيين
أن تُظهر لطفلك كيفية اتخاذ الخيارات الصحيحة ينعكس على وجوده على مواقع التواصل الاجتماعي. "إذا كان طفلك يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، من المهم تعليمه كيف يكون تأثيره إيجابياً"، تقول المستشارة النفسية رينا باتل. وتشجع الأطفال على سؤال أنفسهم قبل نشر أي شيء، إذا كان ما ينوون نشره مفيداً وملهماً وضرورياً ولطيفاً. إذا كان الجواب لا، يجب عليهم إعادة النظر فيه أو تجنب نشره بالكامل".
5 - جعل الأطفال مدرّسين أيضاً
حين يثيرك شيء ما، تشعر برغبة في إخبار العالم عنه. راقب ما يحدث حين يقترب طفلك منك وقد بدا متحمساً. تقول المعالجة النفسية أبريل ج. ليزبون: "السماح للأطفال بأن يكونوا معلمين لا يجعلهم يظهرون ما تعلموه في المدرسة فحسب، بل يجعلهم يشعرون بالرضا أيضاً".